#جعلوها_اعجب_البُلدان
#اوّلا__الشهيد:
في اليمن قتيل الحوثي شهيد ،وقتيل الاصلاح شهيد، وقتيل الانتقالي شهيد، وقتيل القاعدة شهيد.
هذا يعني ان القاتل والمقتول كلاهما شهيد في يمن العجائب.
#ثانيا__المشروع:
في اليمن مشروع الحوثي ينطلق من مشروع امّة وسيادة امّة، ويحرّكه الفهم الصحيح لكتاب الله وملازم القرآن النّاطق ( سيّدهم، بحسب زعمهم) وهو مشروع #الولاية والقَسَم له بالطاعة والخضوع، ومشروع الاصلاح ايضا مشروع امّة ويسعى لاقامة #الخلافة وتوحيد المسلمين في ظلٍّها ونصب المُرشِد، ومشروع القاعدة اقامة شَرع الله ومحاربة اليساريين والعلمانيين والكفرة ، ومشروع السلفيين اتّباع ولي الامر وانكار وتحريم كثير من العلوم باستثناء العلم الشرعي.
ومشروع كل منهم مُضاد لمشروع الآخر وهذا يعني مشاريع حرب وقتل بينهما الى قيام السّاعة او ان ينتصر احدهم ويفرض مشروعه بالقوّة.
#ثالثا__القادة:
ولا تجد جُلّ قادتهم من يفقه احوال العالم والعصر ومعايير بناء الدول بقدر فِهمه لاستقطاب الاجيال الصاعدة وتفخيخ عقولهم بافكار مشاريعهم.
#الحوثي لا يملك شهادة ابتدائية ويقود مشروع امّة
#الاصلاح تجد فيهم الكفاءات والمتعلّمين والدكاترة ولكنهم يذوبون ويصغرون عند اوّل فتوى او توجيه او عبارة يقولها مشائخهم، يعني تجد بروفيسور اصلاحي يصبح نعجة حينما يسمع هرطقة ما لشيخ فيهم ، ولذلك تجدّ فيهم من يخوض في السياسة وهو لايعيها ويتصدّر اعلامهم مثل البش مهندس صعتر والحزمي وغيرهما.
#السلفيين: دواب الله على الارض لا يجدون الحياة تستحق ان ينظّمون لاجلها هيئتهم او يحلقون ذقونهم ، لا يريدون الا الآخرة ولذلك ينبذون كل متاحات الحياة ومُباحاتها واهلكونا - نحن الذين نُريد ان نعيش - معهم، والطّآمةّ الكبرى حينما يشُذّ احدهم وتقدّمه الظروف قائدا فيتحول من الطيّب الزاهد الراهب الى الوحش المُندَفِع الغاضب وخصوصا بعد ان يذوق شيئا من نعيم الحياة وتمتلئ طرحته بمالها فيتحوّل فجأة الى سياسيا يخدم ظروف من انعموا عليه، مثل الشيخ السابق والسياسي اللاحق أ. هاني بن بريك.
#الدّافع:
تجد دافع كلا منهم ودليله لمحاربة الآخر هو ايضا كِتاب الله ونَصرة دينه.
فتجدهم عند نقاشهم وحوارهم يستدلّون بنفس الآية الكريمة من كتاب الله ليبررون دوافعهم ضد بعضهم.
وعند الاختلاف تجد كلا منهم يفسّر ويبرر موقفه من الآخر بنفس الآية.
وعند مقتل احد اتباعهم تجدهم يستدلّون بالآيه التي تُهنا فيها بسببهم "ولا تحسبنّ الذين قُتلوا… "
وعند الحرب يستدل كلا منهم بالاية " وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة… .".
وهكذا قتلونا وجعلونا في ذيل الامم ولكل منهم مبررا في ديننا الذي ظلموه وظلمونا معه.
يعني من الاخر وضع اليمن كان هكذا وسيظل هكذا بسببهم الى ان يبعث الله لنا رجلا يحكمنا بعيدا عن ارضائهم .
#اوّلا__الشهيد:
في اليمن قتيل الحوثي شهيد ،وقتيل الاصلاح شهيد، وقتيل الانتقالي شهيد، وقتيل القاعدة شهيد.
هذا يعني ان القاتل والمقتول كلاهما شهيد في يمن العجائب.
#ثانيا__المشروع:
في اليمن مشروع الحوثي ينطلق من مشروع امّة وسيادة امّة، ويحرّكه الفهم الصحيح لكتاب الله وملازم القرآن النّاطق ( سيّدهم، بحسب زعمهم) وهو مشروع #الولاية والقَسَم له بالطاعة والخضوع، ومشروع الاصلاح ايضا مشروع امّة ويسعى لاقامة #الخلافة وتوحيد المسلمين في ظلٍّها ونصب المُرشِد، ومشروع القاعدة اقامة شَرع الله ومحاربة اليساريين والعلمانيين والكفرة ، ومشروع السلفيين اتّباع ولي الامر وانكار وتحريم كثير من العلوم باستثناء العلم الشرعي.
ومشروع كل منهم مُضاد لمشروع الآخر وهذا يعني مشاريع حرب وقتل بينهما الى قيام السّاعة او ان ينتصر احدهم ويفرض مشروعه بالقوّة.
#ثالثا__القادة:
ولا تجد جُلّ قادتهم من يفقه احوال العالم والعصر ومعايير بناء الدول بقدر فِهمه لاستقطاب الاجيال الصاعدة وتفخيخ عقولهم بافكار مشاريعهم.
#الحوثي لا يملك شهادة ابتدائية ويقود مشروع امّة
#الاصلاح تجد فيهم الكفاءات والمتعلّمين والدكاترة ولكنهم يذوبون ويصغرون عند اوّل فتوى او توجيه او عبارة يقولها مشائخهم، يعني تجد بروفيسور اصلاحي يصبح نعجة حينما يسمع هرطقة ما لشيخ فيهم ، ولذلك تجدّ فيهم من يخوض في السياسة وهو لايعيها ويتصدّر اعلامهم مثل البش مهندس صعتر والحزمي وغيرهما.
#السلفيين: دواب الله على الارض لا يجدون الحياة تستحق ان ينظّمون لاجلها هيئتهم او يحلقون ذقونهم ، لا يريدون الا الآخرة ولذلك ينبذون كل متاحات الحياة ومُباحاتها واهلكونا - نحن الذين نُريد ان نعيش - معهم، والطّآمةّ الكبرى حينما يشُذّ احدهم وتقدّمه الظروف قائدا فيتحول من الطيّب الزاهد الراهب الى الوحش المُندَفِع الغاضب وخصوصا بعد ان يذوق شيئا من نعيم الحياة وتمتلئ طرحته بمالها فيتحوّل فجأة الى سياسيا يخدم ظروف من انعموا عليه، مثل الشيخ السابق والسياسي اللاحق أ. هاني بن بريك.
#الدّافع:
تجد دافع كلا منهم ودليله لمحاربة الآخر هو ايضا كِتاب الله ونَصرة دينه.
فتجدهم عند نقاشهم وحوارهم يستدلّون بنفس الآية الكريمة من كتاب الله ليبررون دوافعهم ضد بعضهم.
وعند الاختلاف تجد كلا منهم يفسّر ويبرر موقفه من الآخر بنفس الآية.
وعند مقتل احد اتباعهم تجدهم يستدلّون بالآيه التي تُهنا فيها بسببهم "ولا تحسبنّ الذين قُتلوا… "
وعند الحرب يستدل كلا منهم بالاية " وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة… .".
وهكذا قتلونا وجعلونا في ذيل الامم ولكل منهم مبررا في ديننا الذي ظلموه وظلمونا معه.
يعني من الاخر وضع اليمن كان هكذا وسيظل هكذا بسببهم الى ان يبعث الله لنا رجلا يحكمنا بعيدا عن ارضائهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق